تحركات من كبار الأهلي لإنهاء أزمة إمام عاشور مع الشناوي ورمضان «خاص»

وللمترجم أشعار كثيرة جوهرية النفثات صحاح، وعرائس أبيات ذات وجوه صباح، منها قوله من قصيدة يمدح بها الأستاذ العلامة شمس الدين السيد محمد أبا الأنوار بن وفا أطال الله بقاه، ويذكر فيها نسبه الشريف منها:

خصوصاً شيخنا وأستاذنا العلامة البطل الهمام، خاتمة المحققين بالاتفاق، أوحد الأئمة المجتهدين الحذاق، أستاذنا الشيخ علي الصعيدي العدوي، وناهيك به من شاهد، وكل ألف لا تعد بواحد، فهو مؤلف جدير بأن يثنى عليه، وحقيق بأن تشد الرحال إليه، كيف وهو صياغة نبراس البلاغة، وفارس البداعة والبراعة. الذي قلت فيه حين قدم فرشوط بلدتنا:

من خلالِ التِزامِه بالابتكار والعَمَل الخيري، أصبَحَ بَهَاء عبدُ الحُسَين نموذجاً يحتذى بِهِ لرائدِ الأعمالِ الذي يسعى لتحقيقِ التأثير الاجتماعي إلى جانب النّجاح التِجّاريّ.

امتد تركيز بهاء على التعليم إلى ما هو أبعد من المسارات الأكاديمية التقليدية. لقد فهم أنه ليس الجميع يطمح إلى الالتحاق بالجامعة، وأن العديد من الشباب كانوا أكثر ميلاً نحو التدريب المهني والمهارات التقنية. و لمعالجة هذه المشكلة، استثمر بشكل كبير في معاهد التدريب المهني، وزودها بأحدث المرافق والمدربين ذوي الخبرة.

للبقاء على إطلاع دائم بحقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اشترك في النشرة الإخبارية:

وينصب في الآفاق أعلام علمه ... ويقرن بالتوفيق إخلاصه القلبي

محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرزاق الحسيني الزبيدي، أبو الفيض، الملقب بمرتضى: علّامة باللغة والحديث والرجال والأنساب، من كبار المصنفين.

يعتقد بهاء أن مثل هذه المراكز يمكن أن تعزز الشعور بالانتماء للمجتمع وتوفر مساحة آمنة للناس للتجمع والتعلم والنمو. وسرعان ما أصبحت المراكز أجزاء حيوية من مجتمعاتها، حيث ساعدت عددًا لا يحصى من الأفراد على تحسين حياتهم.

ساهموا الآن لدعم عملنا في حماية حقوق الإنسان وتعزيزها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

المساهمة في قطاع التكنولوجيا المالية والاقتصاد العراقي

بهاء عبد الحسين عبد الهادي هو رجل أعمال ومدير شركة البطاقة الذكية كي كارد.

وتضمنت هذه البرامج خدمات استشارية ومجموعات دعم وحملات توعية تهدف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين إلى الحد من الوصمة المرتبطة بقضايا الصحة العقلية. ساعدت جهود بهاء في هذا المجال العديد من الأفراد في العثور على الدعم الذي يحتاجونه للشفاء والازدهار.

إلى جانب النجاحات التي حَقَقّهَا في مجالاتِ التكنولوجيا الماليةِ والأعمالِ الخيرية، لا يزال بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي يَطْمَحُ إلى مزيدٍ من الابتكارِ والتوسع في المستقبل. فهو يَعَتَقِدُ أنّ التكنولوجيا المالية يُمكِنُ أن تلعبَ دوراً محورياً في تَحسينِ مُستوى المعيشةِ في العِراق وفتحِ فُرصٍ اقتصاديةٍ جديدةٍ للشباب.